ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery
ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery
Blog Article
وفي ختام حديثها قالت الاختصاصية أزنيف: "يجدر بنا أن ندرك أن التعامل مع الضغوطات اليومية في العمل والبيت يعتبر جزءاً أساسياً من الحفاظ على صحتنا النفسية والعاطفية. من خلال فهم أسباب الضغوطات وتأثيرها علينا، وتطبيق استراتيجيات التحكم فيها والتكيف معها، يمكننا تقليل الضغط وزيادة مرونتنا النفسية, هذه الأفكار قد تساعدكِ في تعزيز صحتكِ النفسية والتعامل بشكل أفضل مع الضغوطات في الحياة اليومية والحفاظ على صحتكِ العقلية والجسدية".
ترتيب الأولويات وإعطاء كل شيء وقته المناسب وكيفيته الصحيحة، فكثرة التخبط تؤدي بالإنسان إلى الفشل في تحقيق أي شيء أو تخطيه أو حل أي مشكلة.
تختلف المتغيرات اليومية التي يواجهها الناس في حياتهم، وتنشأ عن هذه التغيرات ضغوطات مختلفة تسببها العديد من البيئات الخاصة التي يشكل كل منها سببًا لتكوين ضغط خاص في حياة الإنسان، ومن أهم ضغوطات الحياة ما يلي:
قومي بتوجيه الانتباه إلى الأشياء الجيّدة في حياتكِ واحتفظي بيوميات الشكر.
تساعد التمارين الرياضية في تحسين المزاج وتقليل التوتر والقلق.
ابحثي عن تمارين التأمل الموجهة على الإنترنت أو استخدمي تطبيقات التأمل المتاحة.
تحدث التغيرات في السلوك نتيجة حدوث التأثيرات السابقة المتمثّلة في النفسيّة والجسديّة ، ويصبح الفرد أقلّ دافعيّة ، وتنخفض قدرته على إنجاز أعماله ، وتنقص رغبته في تناول الطعام ، تختلّ ساعات نومه .
بهذه الطريقة، لا يقتصر الأمر على إيقاف الرنين فقط، بل يمنحك دفعة أولى لبداية يومك بنشاط.
العناية بالنفس: لا تنسي أن تهتمي بنفسكِ. قومي بتخصيص بعض الوقت للقيام بالأنشطة التي تستمتعين بها، سواء كانت قراءة كتاب، أو الاستماع إلى الموسيقى، أو حتى تناول وجبة شهية. هذا يمكن أن يساعد في إعادة تعبئة طاقتكِ وتجديد نفسيتك.
خلال عملية التأمل الذاتي، عليك أن تركِّز وتهدئ دفق الأفكار المختلطة التي قد تتزاحم في ذهنك وتسبب لك التوتر. حيث إن التأمل الذاتي من شأنه أن يمنحك الشعور بالهدوء والسلام والتوازن الذي يمكن أن يفيد صحتك النفسية وصحتك العامة على حد سواء. كما أن التأمل الذاتي ضغوط الحياة اليومية يساعد على تحسين سلامتنا البدنية.
ليس من المستغرب أن يكون لدينا جميعًا استجابات فريدة للتوتر وكيف نستطيع أن نختار للتعامل معها، فالحيلة هي العثور على ما يناسبنا من حلول.
غيّر نمطك المعتاد. إذا كنت من محبي التنافُس في الركض، فيمكنك إلقاء نظرة على الخيارات الأخرى الأقل إثارة للمنافسة والتي يمكنها أن تساعد في تقليل شعورك بالتوتر، مثل تمارين البيلاتيز أو دروس اليوغا.
إن كنت تشعر بالضغط النفسي فابحث عن هواية تحبها ومارسها، فإن كنتَ من هُواة السفر فاحزم أمتعتك وانطلق في رحلة ما، وإن كنت من هُواة الموسيقى فاذهب لحضور عرض موسيقي ما، وإن كنت من هواة الرقص فانضم إلى فرقة راقصة جميلة.
العلاقات الاجتماعية القوية: قومي ببناء والحفاظ على علاقات اجتماعية قوية.